ينتظر ان يعقد المجلس الجماعي لمدينة الرماني دورته يوم 14 يناير 2016، في ظل غياب رؤية واضحة مشاريع وتصورات هذفها تحقيق تنمية واضحة المعالم لمدينة الرماني التي ما زالت تعيش التهميش والاقصاء.
ورغم ان بلدية الرماني يسيرها رئيس من حزب التقدم والاشتراكية في ولايته الثانية، الا ان مصادر “زعير 24″، تقول ان لا جديد في الدورة المقبلة، وان جدول الاعمال يتضمن الدراسة والمصادقة على نقط جد عادية باعتبار ان الرئيس واغلبيته يسيطرون على كل شيء.