ففي الوقت الذي كان الكسابون ينتظرون تفعيلا سريعا للإجراءات والتدابير اللازمة لتخفيف من آثار الجفاف، عرفت عملية وصول هذه الإعانات تعثرا ممنهجا نتيجة الأساليب الإدارية العتيقة لمصالح وزارة الفلاحة والتي حولت دعما بسيطا إلى حلم بعيد المنال.
ففي الوقت الذي كان الكسابون ينتظرون تفعيلا سريعا للإجراءات والتدابير اللازمة لتخفيف من آثار الجفاف، عرفت عملية وصول هذه الإعانات تعثرا ممنهجا نتيجة الأساليب الإدارية العتيقة لمصالح وزارة الفلاحة والتي حولت دعما بسيطا إلى حلم بعيد المنال.
© 2017-2025 زعير24 .