قام فريق من الباحثين، يشرف عليه شكيب نجاري، مدير جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، بوضع ترابط بين جودة الهواء ومؤشرات الصحة. وحسب نتائج البحث، فإن الدار البيضاء الكبرى يمكن تقسيمها إلى ثلاث مناطق حسب نوعية التلوث. منطقة عين السبع وسيدي البرنوصي التي تعرف انبعاثات أكبر وتعاني من الغبار الصناعي (بي إم 10). والمحمدية التي تعرف أيضا تلوثا. ووسط المدينة الذي يعرف تلوثا ناجما بالأساس عن أوكسيد الأزوت المنبعث من عوادم السيارات .